سارة الأميري تشهد تخريج 100 مسؤولاً تنفيذياً ضمن برنامج "القيادة 4.0 " للقادة الصناعيين
- سارة الأميري: "نمهد الطريق نحو مستقبل صناعي أكثر تنافسية وتنمية لدولة الإمارات، تماشياً مع أولوياتنا الوطنية ورؤيتنا الطموحة "نحن الإمارات 2031"
- إريك زينغ: "نفخر بدعم استراتيجية وزارة الصناعة والتكنولوجيا المتقدمة عبر تدريب قادة الصناعة على الاستفادة من تقنيات الذكاء الاصطناعي ونتطلع بشغف لتعزيز هذا التعاون في المستقبل"
• برنامج "القيادة 4.0" يدعم التحوّل نحو التصنيع الذكي في دولة الإمارات
• بمشاركة نخبة من قادة التحول الرقمي والمدراء التنفيذين للمصانع
• البرنامج يهدف إلى الارتقاء بالقدرات الصناعية الوطنية في مجال تكنولوجيا الثورة الصناعية الرابعة
• جلسات البرنامج ركزت على مزايا الثورة الصناعية الرابعة ودمجها في الاستراتيجيات الصناعية.
• البرنامج ساعد الشركات الصناعية والشركات الصغيرة والمتوسطة لاعتماد حلول الثورة الصناعية الرابعة وتعزيز قدرات الإنتاج تماشياً مع مبادرة "اصنع في الإمارات".
• شنايدر إلكتريك و آي بي إم و يونيليفر وشركات عالمية أخرى ساهمت في دعم أهداف التدريب
• البرنامج شكل منصة مفتوحة للقادة للتوصل إلى حلول مبتكرة لتطوير التطبيقات المستقبلية
شهدت معالي سارة بنت يوسف الأميري، وزيرة دولة للتعليم العام والتكنولوجيا المتقدمة، الإعلان عن تخريج 100 مسؤول تنفيذي وقيادي في القطاع الصناعي بالدولة من ممثلي الشركات الوطنية والعالمية الرائدة ضمن البرنامج التدريبي "القيادة 4.0 " للقادة الصناعيين، الذي ينفذ بالتعاون مع جامعة محمد بن زايد للذكاء الاصطناعي، الجامعة البحثية للدراسات العليا المتخصصة ببحوث الذكاء الاصطناعي، وذلك بمقر وزارة الصناعة والتكنولوجيا المتقدمة في دبي. ويهدف البرنامج إلى تطوير المعرفة والمهارات في استخدام الذكاء الاصطناعي وتسخيرها لدعم نمو الأعمال وقطاع الصناعة المدعوم بالتكنولوجيا المتقدمة، بما يعزز من القدرة الصناعية للدولة من خلال تقنيات وحلول الثورة الصناعية الرابعة، تماشياً مع مبادرة "اصنع في الإمارات".
بناء القدرات الوطنية
وبهذه المناسبة قالت معالي سارة بنت يوسف الأميري، وزيرة دولة للتعليم العام والتكنولوجيا المتقدمة: " تمهد وزارة الصناعة والتكنولوجيا المتقدمة الطريق نحو مستقبل صناعي أكثر إنجازاً وتنمية لدولة الإمارات، تماشياً مع الرؤية الطموحة "نحن الإمارات 2031"، والتي نستكمل من خلالها مسيرتنا التنموية نحو الـ50 عاماً المقبلة".
وأضافت معاليها: "يعد برنامج “الصناعة 4.0” أحد ركائز الاستراتيجية الوطنية للصناعة والتكنولوجيا المتقدمة "مشروع 300 مليار" حيث تحرص الوزارة على تحقيق الريادة العالمية في مجال التطوير والابتكار في تكنولوجيات المستقبل، بما يتوافق مع الأولويات الوطنية الرامية إلى بناء اقتصاد مرن قائم على المعرفة والابتكار، وتعزيز مكانة دولة الإمارات كمركز عالمي للعلوم والتكنولوجيا، وذلك تماشياً مع "برنامج التحول التكنولوجي" الهادف إلى تسريع التحول التكنولوجي في القطاعات الصناعية والإنتاجية في دولة الإمارات.
ولفتت معاليها إلى الدور المحوري لبرنامج "القيادة 4.0" في بناء القدرات للأفراد والمؤسسات قائلة: "أهم ما يميز الشركات الرائدة في مجال الثورة الصناعية الرابعة هو امتلاك قيادات تتمتع برؤى مستقبلية قادرة على فهم وتبني التحولات التكنولوجية بسرعة فائقة، وعلينا أن نسعى لإعداد المزيد من القادة الذين يتمتعون بقدرات مماثلة. وزارة الصناعة وىالتكنولوجيا المتقدمة استثمرت كثيرا خلال الفترة الماضية في البرامج التعليمية والتدريبية التي تساهم في إعداد الكوادر البشرية في مجال الثورة الصناعية الرابعة وحلولها التكنولوجية، كما أطلقت برامج مثل برنامج القيادة 4.0 لتمكين وتشجيع القادة على تبني التكنولوجيا المتقدمة لرفع تنافسية واستدامة القطاع الصناعي وزيادة قدرته الإنتاجية وجودة منتجاته بما يرسخ مكانة دولة الإمارات ضمن رواد الثورة الصناعية الرابعة.
وثمّنت معاليها في هذا الإطار إنجازات جامعة محمد بن زايد للذكاء الاصطناعي، والتي تُعدّ أول جامعة على مستوى العالم للدراسات العليا المُتخصّصة ببحوث الذكاء الاصطناعي، مشيرة إلى أهمية التعاون بين الوزارة والجامعة في التركيز على دور تقنيات الثورة الصناعية الرابعة في تعزيز أداء وتنافسية قطاع الصناعة ودعم نمو الأعمال، واكتساب المعرفة اللازمة لدمج حلول الثورة الصناعية الرابعة في الخطط التشغيلية للمصانع، ومزايا التحول الرقمي وزيادة الاعتماد على حلول والتكنولوجيا المتقدمة، وكذلك عرض نماذج وتجارب ناجحة.
بدوره قال البروفيسور إريك زينغ ، رئيس جامعة محمد بن زايد للذكاء الاصطناعي: "إننا نفخر بدعم استراتيجية وزارة الصناعة والتكنولوجيا المتقدمة عبر تدريب قادة الصناعة على الاستفادة من تقنيات الذكاء الاصطناعي الجديدة الآن وفي المستقبل، ونتطلع بشغف لتعزيز هذا التعاون في إطار هدفنا الرامي إلى ترسيخ مكانة دولة الإمارات العالمية في مجال الذكاء الاصطناعي". مؤكداً أن برنامج "القيادة 4.0 " المخصص للقادة الصناعيين سيسهم بشكل مباشر في دفع عجلة ابتكارات الذكاء الاصطناعي في مجال الصناعة، وهو أمر ينطوي على أهمية بالغة بالنسبة لمستقبل الصناعة، ضمن ممكنات النمو، وتسخيرها لتحقيق التقدم المستدام.
مشاركات بارزة
واستهدف البرنامج التدريبي تطوير المعرفة التقنية اللازمة للاستفادة من قدرات الذكاء الاصطناعي في التصنيع الذكي بالصورة التي تدعم التوجهات الوطنية، حيث ساهم في رفع الوعي بالعناصر الأساسية والمفاهيم والاتجاهات والقيم الخاصة بـالصناعة 4.0.
وشمل البرنامج مشاركات رئيسية لكل من صقر بن غالب، مدير مكتب الذكاء الاصطناعي في حكومة دولة الإمارات؛ وبراتولكومار شيندي، نائب الرئيس المساعد في "سيمنز أدفانتا للاستشارات"؛ وموهيتين كورتيف، مدير التعلم والابتكار والبرامج الاستراتيجية في مجموعة ايدج.
وتضمن البرنامج جلسات تفاعلية أدارها أعضاء هيئة التدريس في جامعة محمد بن زايد للذكاء الاصطناعي وهم؛ البروفيسور عبد المطلب الصديق، أستاذ ورئيس قسم الرؤية الحاسوبية بالإنابة -، والدكتور مروان ديباه، الأستاذ المساعد - التعلم الآلي، والدكتور مارتن تاكاش، الأستاذ المساعد - التعلم الآلي، والدكتور محمد يعقوب، الأستاذ المساعد - الرؤية الحاسوبية؛ والدكتور أحمد الدباغ، مدير إدارة الخدمات المهنية.
وحضر حفل تكريم القادة المشاركين في البرنامج ممثلين عن شركات وطنية وعالمية رائدة مثل شركة حديد الإمارات أركان، ومجموعة أغذية، ومصنع الاتحاد للصناعات الورقية، وشركة كوكاكولا للتعبئة في الخليج، ومصنع الإسمنت الوطني، وشركات مسافي، وغلوبال فارما، وغيرها. حيث تعمل العديد من تلك الشركات في القطاعات ذات الأولوية مثل؛ الأطعمة والمشروبات، والأدوية والمعدات الطبية، والأجهزة الكهربائية، والتصنيع المتقدم، والبتروكيماويات والمنتجات الكيماوية، والمطاط والبلاستيك، والآلات والصناعات الثقيلة.
فرص استثمارية
وساهم برنامج "الصناعة 4.0" في تعزيز التعاون وتبادل الخبرات والأفكار، وأتاح للمشاركين إمكانية استكشاف العديد من الفرص الاستثمارية حيث يتم تشجيع الشركات على تبادل الخبرات واستكشاف فرص التعاون المتبادل بما يعزز النمو والتطور.
وتضم المبادرات على غرار شبكة رواد الصناعة 4.0 وهم شركاء بارزين في التكنولوجيا ممن يساعدون الشركات الصناعية والشركات الصغيرة والمتوسطة على اعتماد حلول الثورة الصناعية الرابعة، وتعزيز قدرات الإنتاج، والقدرة التنافسية العالمية. وتحفز هذه المنظومة التعاونية الاستثمار في الصناعات ذات الأولوية في دولة الإمارات، تماشياً مع مبادرة "اصنع في الإمارات".
وشمل برنامج التدريب، قادة الشركات التي تسعى إلى اعتماد تقنيات متقدمة للمساهمة في زيادة الإنتاجية والكفاءة، والقدرة التنافسية والاستدامة. وكان من بينهم مدراء تنفيذين، ومدراء سلاسل توريد، ومدراء عدد من المصانع والعمليات، وعدد من قادة التحول الرقمي، ممن يعملون في مؤسسات تتعامل من التقنيات المتقدمة مثل الرؤية الحاسوبية وإنترنت الأشياء والتعلم الآلي.
تسعى وزارة الصناعة والتكنولوجيا المتقدمة لتعزيز تبني حلول الثورة الصناعية الرابعة من خلال دعم الشركات على تخطي التحديات التي تواجهها في هذا المجال. حيث يعد مؤشر جاهزية الثورة الصناعية الرابعة ركيزة أساسية في برنامج (الصناعة 4.0) ودعم الشركات في مسيرة تحولها الرقمي، كما يتضمن المؤشر تقييماً مبتكراً لقياس النضج الرقمي للعمليات والتقنيات وتنظيم منشآت التصنيع، وتحديد مجالات التطوير.
بناء القدرات الوطنية
وبهذه المناسبة قالت معالي سارة بنت يوسف الأميري، وزيرة دولة للتعليم العام والتكنولوجيا المتقدمة: " تمهد وزارة الصناعة والتكنولوجيا المتقدمة الطريق نحو مستقبل صناعي أكثر إنجازاً وتنمية لدولة الإمارات، تماشياً مع الرؤية الطموحة "نحن الإمارات 2031"، والتي نستكمل من خلالها مسيرتنا التنموية نحو الـ50 عاماً المقبلة".
وأضافت معاليها: "يعد برنامج “الصناعة 4.0” أحد ركائز الاستراتيجية الوطنية للصناعة والتكنولوجيا المتقدمة "مشروع 300 مليار" حيث تحرص الوزارة على تحقيق الريادة العالمية في مجال التطوير والابتكار في تكنولوجيات المستقبل، بما يتوافق مع الأولويات الوطنية الرامية إلى بناء اقتصاد مرن قائم على المعرفة والابتكار، وتعزيز مكانة دولة الإمارات كمركز عالمي للعلوم والتكنولوجيا، وذلك تماشياً مع "برنامج التحول التكنولوجي" الهادف إلى تسريع التحول التكنولوجي في القطاعات الصناعية والإنتاجية في دولة الإمارات.
ولفتت معاليها إلى الدور المحوري لبرنامج "القيادة 4.0" في بناء القدرات للأفراد والمؤسسات قائلة: "أهم ما يميز الشركات الرائدة في مجال الثورة الصناعية الرابعة هو امتلاك قيادات تتمتع برؤى مستقبلية قادرة على فهم وتبني التحولات التكنولوجية بسرعة فائقة، وعلينا أن نسعى لإعداد المزيد من القادة الذين يتمتعون بقدرات مماثلة. وزارة الصناعة وىالتكنولوجيا المتقدمة استثمرت كثيرا خلال الفترة الماضية في البرامج التعليمية والتدريبية التي تساهم في إعداد الكوادر البشرية في مجال الثورة الصناعية الرابعة وحلولها التكنولوجية، كما أطلقت برامج مثل برنامج القيادة 4.0 لتمكين وتشجيع القادة على تبني التكنولوجيا المتقدمة لرفع تنافسية واستدامة القطاع الصناعي وزيادة قدرته الإنتاجية وجودة منتجاته بما يرسخ مكانة دولة الإمارات ضمن رواد الثورة الصناعية الرابعة.
وثمّنت معاليها في هذا الإطار إنجازات جامعة محمد بن زايد للذكاء الاصطناعي، والتي تُعدّ أول جامعة على مستوى العالم للدراسات العليا المُتخصّصة ببحوث الذكاء الاصطناعي، مشيرة إلى أهمية التعاون بين الوزارة والجامعة في التركيز على دور تقنيات الثورة الصناعية الرابعة في تعزيز أداء وتنافسية قطاع الصناعة ودعم نمو الأعمال، واكتساب المعرفة اللازمة لدمج حلول الثورة الصناعية الرابعة في الخطط التشغيلية للمصانع، ومزايا التحول الرقمي وزيادة الاعتماد على حلول والتكنولوجيا المتقدمة، وكذلك عرض نماذج وتجارب ناجحة.
بدوره قال البروفيسور إريك زينغ ، رئيس جامعة محمد بن زايد للذكاء الاصطناعي: "إننا نفخر بدعم استراتيجية وزارة الصناعة والتكنولوجيا المتقدمة عبر تدريب قادة الصناعة على الاستفادة من تقنيات الذكاء الاصطناعي الجديدة الآن وفي المستقبل، ونتطلع بشغف لتعزيز هذا التعاون في إطار هدفنا الرامي إلى ترسيخ مكانة دولة الإمارات العالمية في مجال الذكاء الاصطناعي". مؤكداً أن برنامج "القيادة 4.0 " المخصص للقادة الصناعيين سيسهم بشكل مباشر في دفع عجلة ابتكارات الذكاء الاصطناعي في مجال الصناعة، وهو أمر ينطوي على أهمية بالغة بالنسبة لمستقبل الصناعة، ضمن ممكنات النمو، وتسخيرها لتحقيق التقدم المستدام.
مشاركات بارزة
واستهدف البرنامج التدريبي تطوير المعرفة التقنية اللازمة للاستفادة من قدرات الذكاء الاصطناعي في التصنيع الذكي بالصورة التي تدعم التوجهات الوطنية، حيث ساهم في رفع الوعي بالعناصر الأساسية والمفاهيم والاتجاهات والقيم الخاصة بـالصناعة 4.0.
وشمل البرنامج مشاركات رئيسية لكل من صقر بن غالب، مدير مكتب الذكاء الاصطناعي في حكومة دولة الإمارات؛ وبراتولكومار شيندي، نائب الرئيس المساعد في "سيمنز أدفانتا للاستشارات"؛ وموهيتين كورتيف، مدير التعلم والابتكار والبرامج الاستراتيجية في مجموعة ايدج.
وتضمن البرنامج جلسات تفاعلية أدارها أعضاء هيئة التدريس في جامعة محمد بن زايد للذكاء الاصطناعي وهم؛ البروفيسور عبد المطلب الصديق، أستاذ ورئيس قسم الرؤية الحاسوبية بالإنابة -، والدكتور مروان ديباه، الأستاذ المساعد - التعلم الآلي، والدكتور مارتن تاكاش، الأستاذ المساعد - التعلم الآلي، والدكتور محمد يعقوب، الأستاذ المساعد - الرؤية الحاسوبية؛ والدكتور أحمد الدباغ، مدير إدارة الخدمات المهنية.
وحضر حفل تكريم القادة المشاركين في البرنامج ممثلين عن شركات وطنية وعالمية رائدة مثل شركة حديد الإمارات أركان، ومجموعة أغذية، ومصنع الاتحاد للصناعات الورقية، وشركة كوكاكولا للتعبئة في الخليج، ومصنع الإسمنت الوطني، وشركات مسافي، وغلوبال فارما، وغيرها. حيث تعمل العديد من تلك الشركات في القطاعات ذات الأولوية مثل؛ الأطعمة والمشروبات، والأدوية والمعدات الطبية، والأجهزة الكهربائية، والتصنيع المتقدم، والبتروكيماويات والمنتجات الكيماوية، والمطاط والبلاستيك، والآلات والصناعات الثقيلة.
فرص استثمارية
وساهم برنامج "الصناعة 4.0" في تعزيز التعاون وتبادل الخبرات والأفكار، وأتاح للمشاركين إمكانية استكشاف العديد من الفرص الاستثمارية حيث يتم تشجيع الشركات على تبادل الخبرات واستكشاف فرص التعاون المتبادل بما يعزز النمو والتطور.
وتضم المبادرات على غرار شبكة رواد الصناعة 4.0 وهم شركاء بارزين في التكنولوجيا ممن يساعدون الشركات الصناعية والشركات الصغيرة والمتوسطة على اعتماد حلول الثورة الصناعية الرابعة، وتعزيز قدرات الإنتاج، والقدرة التنافسية العالمية. وتحفز هذه المنظومة التعاونية الاستثمار في الصناعات ذات الأولوية في دولة الإمارات، تماشياً مع مبادرة "اصنع في الإمارات".
وشمل برنامج التدريب، قادة الشركات التي تسعى إلى اعتماد تقنيات متقدمة للمساهمة في زيادة الإنتاجية والكفاءة، والقدرة التنافسية والاستدامة. وكان من بينهم مدراء تنفيذين، ومدراء سلاسل توريد، ومدراء عدد من المصانع والعمليات، وعدد من قادة التحول الرقمي، ممن يعملون في مؤسسات تتعامل من التقنيات المتقدمة مثل الرؤية الحاسوبية وإنترنت الأشياء والتعلم الآلي.
تسعى وزارة الصناعة والتكنولوجيا المتقدمة لتعزيز تبني حلول الثورة الصناعية الرابعة من خلال دعم الشركات على تخطي التحديات التي تواجهها في هذا المجال. حيث يعد مؤشر جاهزية الثورة الصناعية الرابعة ركيزة أساسية في برنامج (الصناعة 4.0) ودعم الشركات في مسيرة تحولها الرقمي، كما يتضمن المؤشر تقييماً مبتكراً لقياس النضج الرقمي للعمليات والتقنيات وتنظيم منشآت التصنيع، وتحديد مجالات التطوير.
هل وجدت هذا المحتوى مفيدًا؟
يمكنك مساعدتنا على التحسن من خلال تقديم تعليقاتك حول تجربتك.